الشعب يريد
منذ ٢٢ يومًا
يؤكد الخبراء أن أوروبا تريد أن ينعكس حل حزب العمال الكردستاني كذلك على إنهاء نشاط أعضائه وخلاياه في دول الاتحاد الأوروبي في جمع الأموال والتجنيد والتدريب والدعاية.
منذ ٢٥ يومًا
رحّبت وزارة الخارجية الإيرانية، عبر متحدثها الرسمي إسماعيل بقائي، بالخطوة عادّة إياها تطورا مهما على طريق استعادة الأمن والاستقرار، ليس فقط في تركيا، بل في المنطقة بأسرها.
منذ شهر واحد
عقب إعلان حزب العمال الكردستاني حلّ نفسه وإلقاء السلاح، استجابةً لدعوة زعيمه التاريخي المحبوس، عبد الله أوجلان، المعتقل في تركيا منذ 26 عاما، توجَّهت الأنظار إلى ذراعه الإيراني المعروف باسم "حزب الحياة الحرة" (PJAK).
ضمن تحولات كبيرة تشهدها منطقة الشرق الأوسط قد تعيد تشكيل المشهد الجيوسياسي، أعلن حزب "العمال الكردستاني"، المصنف كمنظمة إرهابية، ويخوض نزاعا مسلحا مع أنقرة لأكثر من 40 عاما، حل كيانه، ووقف العمل المسلح في تركيا، مُنْهيًا تمرده المستمر منذ 4 عقود.
منذ ٣ أشهر
رأت وكالة الأناضول التركية أن الخطوة، التي التزم بها الحزب، ليست مجرد تطور أمني، بل تحول إستراتيجي يعيد رسم ملامح السياسة الإقليمية.
يعكس الخطاب الرسمي الإيراني موقفا متزنا يضع الأمن الإقليمي في الحسبان، كما كشفت الصحافة المحافظة عن ارتياح واضح، وترى أن تفكك التنظيم المسلح يصب في مصلحة استقرار المنطقة.